فيديو فضيحه اشتي حديد مع بنت بنيه

بالنسبة لما يتم تداوله حول “فضيحة” تخص الفنانة العراقية آشتي حديد، فمن المهم توضيح الحقائق بعيداً عن العناوين المضللة التي تهدف إلى جذب المشاهدات (Clickbait).

إليك ملخص لأبرز الأزمات والشائعات التي واجهتها مؤخراً:

1. شائعة الاغتيال (أبريل 2024)

انتشرت أخبار كاذبة بشكل واسع تدعي مقتل آشتي حديد في بغداد. خرجت الفنانة بعدها في مقطع فيديو وهي في حالة انهيار وبكاء شديد، نافية هذه الأخبار، ودعت على مروجي هذه الشائعات التي تسببت بذعر لعائلتها ولوالدها تحديداً.

2. مغادرة برنامج “ولاية بطيخ”

أثير الكثير من الجدل حول سبب خروجها من البرنامج الشهير، وتكهن البعض بوجود خلافات كبيرة أو “فضيحة” وراء ذلك. إلا أن المخرج علي فاضل أوضح لاحقاً أن السبب هو مخالفة بنود العقد، حيث اتفقت آشتي على عمل آخر دون إبلاغ إدارة البرنامج، مما أدى إلى استبعادها من الموسم، وهو خلاف مهني بحت وليس أخلاقياً.

3. شائعات “الفيديوهات” أو الصور

كثيراً ما تتعرض الشخصيات المشهورة لعمليات فبركة باستخدام الذكاء الاصطناعي أو اجتزاء مقاطع من حياتهم الخاصة. في حالة آشتي حديد، لم يثبت وجود أي فيديو يمس سمعتها، ومعظم العناوين التي تحمل كلمة “فضيحة” هي في الحقيقة مقاطع لردودها على الشائعات أو لقاءات تتحدث فيها عن حياتها الشخصية ومعاناتها قبل الشهرة.

الخلاصة:

لا توجد “فضيحة” حقيقية بالمعنى الأخلاقي؛ بل هي سلسلة من الشائعات المغرضة (مثل خبر وفاتها) أو خلافات مهنية طبيعية في الوسط الفني تم تضخيمها إعلامياً.